- ولكن كاينا مجموعة من الروايات الاخرى فمثلا كاين لي كايقول ان ف يامات الجاهلية كانو الناس ديال قريش كايصومو داك نهار و حسب بعض المصادر الاسلامية ف فبحال هاد نهار ( العاشر من محرم ) وقعوا مجموعة من الاحداث ومنها : النهار لي نجا فيه الله النبي نوح و هبطو من السفينة ( الطوفان ) ، و النهار لي النبي ابراهيم فلت من النمرود و يقال ايضا النهار لي تسلم النبي سليمان الملك ديالو ( المال ، الجاه ، التكلم مع الجن و الحيوانات ..الخ ).وعموما هاد المصدر جمع جل المعجزات لي وقعو فتاريخ الانبياء ولصقهم ل العاشر من محرم و هادشي لي كايبان غريب و حتى من مجموعة من الشيوخ انكروا تطابق هذه الوقائع مع يوم عاشرواء.
اما عند الشيعة ف هاد النهار كايمثل ليهم حدث مقتل الحسين و اهل بيته ظلما، و الحسين هو حفيد الرسول محمد ( ص) لي توفى ف ما يسمى ب معركة كربلاء ، وكان مع الحسين 5 من اخوانه و رباعة ديال بني هاشم و تقريبا كانو شي 100 ، و الشيعة كايرجعو اللوم ديال المقتل د الحسين ل يزيد بن معاوية وأتباعه لعدة اسباب تقدرو تلقاوهم فالمراجع الاسلامية... و فالتالي الشيعة كايديرو مجموعة من الطقوس من بينها انهم كايضربو راسهم الايادي او بالسلاسل و يجرحو راسهم حتى يخرج الدم و كايديرو واحد الموكب كايسميوه ( موكب الحسين) لي كايعاودو يمثلو فيها واقعة المقتل ديالو و تقدرو تلقاو ف اليوتوب بزاف ديال الفيديوات ديال الموكب ، و هدشي كايدروه بالضبط الشيعة الاثني عشر و كايشعلو ايضا الشموع و النار و كايبداو يفرقو فالماء على الناس و كايقراو قصص تدور حول الحسين و كايعيشو الحزن حيت كايعتابرو الحسين بطل حيت استشهد في سبيل بقاء الاسلام و بالنسبة ليهم هو رمز للصمود و الشجاعة و البسالة .
اما فالمغرب ف كايتسما يوم زمزم بحيث كايتجمعو دراري و كايرشو علا بعضياتهم الماء و فالقديم كانو الناس كايتجمعو حول النار ( الشعالة ) وكايقومو ب ترديد بعد الأهازيج و كايعاودو القصص و كايخرجو الناس الزكاة كما ان التجار كايحاولو يبيعو كاع دكشي لي عندهم داك نهار و كايرشو الماء على السلعة تبركا عليها .
