-->
خربشات مريم بنعلي خربشات مريم بنعلي
خربشاتي

الخربشات

خربشاتي
خربشاتي
جاري التحميل ...
خربشاتي

فيلم Free love

من أكثر الافلام لي يقدرو يأثروا فيك ايلا كانت فيك غي ذرة ديال الانسانية , واخا تكون معارض ل المثليين واخا تكون ماحاملهومش او بالاحرى مافاهمهومش تفرج فهاد الفيلم لي يقدر يغير ليك شويا من الافكار ديالك , ملي بديت الفراجة كان كايسحاب ليا بلي هادا غي فيلم . غي سيناريو مخترع ولكن مع ذلك أثرات فيا القصة و قلت الله يعاون هاد الناس ف المعاناة دييالهم ولكن في النهاية كانكتاشف انه قصة واقعية و الفيلم يتمحور حول واحد البوليسية لي كاتعتابر وحدا من افضل البوليسيات لي دازو ف التاريخ ديال مدينة نيو جيرسي الامريكية ، فنات 21 عام من حياتها ف العمل و ملي كانقول 21 عام يعني السيدة شاربة عقلها و ماغاتجيش تبرهش ف اخر يامها , واحد النهار تلاقات ب فتاة بالصدفة و للي كاتخدم ميكاانيسيااانة و لكن كانت صغيرة عليها شويا , تقريبا كانت ف العشرينات من عمرها و هياا لي مشاات طلبات رقم الهاتف د البوليسية وبلا ماندخل ف التفاصيل , تلاقاو جلسووو و طاحوو ف لامووغ ب 2 واخا البوليسية كانت كاتخبي هادشي على صحابها ف الخدمة حيت امريكا ف داك الوقت كان مازال عندهم اضطهاد لمثلي الجنس ...
هاد الفتيات كان الحلم الكبير ديالهم هو دااار , كلب صغير و بزاف د الحب . و فعلا هادشي لي طراااا شراو دااار و جابوو كلب و بداو ف تحقيق ديك الحياة السعيدة ولكن الخبر السيء هو البوليسية اكتشفت ان عندها سرطان الرئة و في مراحل متقدمة بزااااف , الصديقة ديالها ماتيقاتش و تصدماات بحكم ان أكبر احلامها كايتدمر قدام عينيها , بدات صاحبتنا ف العلاج و هنا بدا الفيلم , المشكل هو ان البوليسية لي سميتها لووريل عارفا راسها ميتة ميتة و كان خاصها تلقا شي حل باش التقاعد ديالها تشدوو صاحبتهاا باش تقدر تخلص الكريدي ديال الدار حيت عرفات ايلا ماتت غادي يجيرو على ستايسي لي هيا صاحبتها من الدار ايلا ماخلصاتش المبالغ و كيما كانعرفوو ان لانتريت كادوز من الزوج للزوجة و مايمكنش تدوز بينك نتا مثلا و صاحبك ولا شي حد ماكاتربطكش بيه علاقة زواج , وفالتالي دارو طلب للمحكمة و عياااااو مايزاوكو ولكن القانون كان صارم و لوريل حالتها كاتسوء يوم بعد يوم وهنا تدخل واحد رجل دين د الكنيسة لي كان مثلي و طلب باش تدار و قفة احتجاجية باش يتعاود النظر ف القضية د فلوس التقااعد و كولشي ترفض و تعاودو وقفات اخرين لي جاو رجال دين اخرين كايقولو للمحكمة ان النبي عيسى ماعممر قال شي حاجة على المثلية و ان المسيحية كاتكرس للسلام و لكن واااالووو دازو بزاف د الاحدااااث و المهم في نهاية الفيلم خرج كولشي يتضامن معاهم و كولشي مشا للمحكمة العليا و حتا لوريل مشات و لي كانت ف حالة جد ميئوس منها و واخا هيا ماكانتش باغاا تدير سكوونضال للبلاد على وديت زواج المثليين , هيا فقط قالت بلي بغاااات العدالة من عند الناس د العادلة .. و االمهم فذات الجلسة تسلمات صاحبتها الكلمة ولي قالت بلي هوما غي ناس عاديين بغاو بعضياتهم دارووو دار باش يعيشو فيها مدى الحياة لكن الاقدار شاءت عكس ذلك و بغات يبقا ليها سوفونير من حبيبتها و لي تقدر تذكر فيه كاع داكشي لي دوزو و عموما الخطاب كان مؤثر و كايتووشي ليسونتيمون . وكاع الخطابات لي تداروو كايتوشيو المشاعر د بنادم واخا تكون حجر ... االعدالة في النهاية قالت كلمتها و وافقوا ليهم على نقل التقاعد ملي تموت لوريل ل ستايسي واخا ماكاتربطهم حتا علاقة من غير الحب ..و فالنهاية ماتت البطلة و من بعد الوفاة ديالها هاد القصة أثرات ف المحكمة ديال جيرزي و ولات كاتدير للناس الكونطرا ديال انك تدوز لمانضا لشي حد من مور ماتموت واخا ماتكونش مزوج بيه و ف 2013 ذات المحكمة ولات كاتزوج الناس واخا من نفس الجنس و ف 26 يوينو 2015 أمريكا دارت المساواة ف مسألة الزواج و فالتالي اصبح المثليين عندهم الحق يتزوجوو بحالهم بحال كاع الناس احتراما للانسانية ..
فهاد الفيلم استنتجت ' كون كانت المثلية غا تخربيق وهيت دايز هاديك الشابة ماغاديش تضيع عمرها مع وحداا كبر منها ب سنوااااات و للاشارة ف الاول د العلاقة ديالهم ماكانت كاتعرف عليها حتا معلومة ..دونك كاينا شي حاجة سميتها حب مثلي , ثانيا السيدة لي مرضات ب السرطان كون ماكان والو ماغاديشش تمرض راسها باش صاحبتها تشد التعويضات وكون صدراتها و هنات الشعب و ماكانتش غادي تدير فضيحة ل راسها مع الصحافة فاخر ايام عمرها دونك هادشي كايزيد يأكد لينا بالحب ديال هاد الناس حب عادي بحال ايتها حب ..
و فالاسفل غادي تلقاو الصور ديال الشخصيات الحقيقية لي تدار عليهم هاد الفيلم مرفقة الاعلان الرسمي للفيلم. 
#خربشات_مريم_بنعلي



التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

خربشات مريم بنعلي

2017